نفت مديرة الديوان الرئاسي السابقة نادية عكاشة ما تم تداوله بشأن تعرض شقيقها الذي توفي إلى العنف في باريس.
وذكرت في تدوينة نشرتها اليوم الجمعة على صفحتها بموقع الفايسبوك أنه "لا صحة إطلاقا لما تروجه بعض الصفحات الدنيئة من أن شقيقها منوهة إلى أن شقيقها توفي وفاة طبيعية اثر اصابته بنوبة قلبية في منزله".
ودونت " لنا كل الوثائق الطبية التي تثبت ذلك".
وأضافت "اتركونا نعيش حزننا و ألمنا بسلام تركنا لكم مراكز السلطة و وطنا يسكننا رغم فراقه بالموت و بالحياة, كفى ٱذى و إفتراء, إرجعوا إلى خالقكم و تذكروا أن كل نفس ذائقة الموت.
آحترموا مصيبة الموت و تذكروا أن كل من عليها فان و لا يبقى إلا وجه الله ذو الجلال و الإكرام".