وأفاد كاهية مدير تنمية التصدير بالمجمع المهني المشترك، أنّ الكميات المروجة خارجيا سجلت تطورا ايجابيا بنسبة 46 بالمائة على مستوى الكميات و28 بالمائة على مستوى القيمة، في وقت لاتزال فيه عمليات التصدير متواصلة وهي تشمل، أساسا، مادة الليمون “القارص”، الموجه الى ليبيا.
ومثّل صنف البرتقال المالطي حوالي 45 بالمائة من جملة كميات القوارص المصدّرة تلاه “النافال” بنسبة 30 بالمائة ثم الليمون بنسبة 22 بالمائة.
وبخصوص التوزيع الجغرافي للصادرات، فقد استقطبت السوق الليبية 6ر52 بالمائة من صادرات القوارص تلتها السوق الفرنسية بنسبة 8ر45 بالمائة وأسواق الخليج بنسبة 4ر1 بالمائة.
وات