قسم الأخبار-
نظم المئات من الجزائريين مظاهرات بعد صلاة الجمعة احتجاجا على ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة (81 عاما) لولاية خامسة. وتشهد العديد من المدن الجزائرية منذ الأسبوع الماضي مظاهرات شعبية ضد العهدة الخامسة.
وانتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي وتحت وسم #حراك_22_فيفري دعوات للتظاهر بعد صلاة الجمعة، ضد ترشح الرئيس الجزائري المنتهية ولايته عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة في الانتخابات المقرر إجراؤها في 18 أفريل المقبل، وسط مخاوف من وقوع أعمال عنف وصدامات بين المتظاهرين وقوات الأمن الذين كثفت أعدادهم في مداخل العاصمة وكبرى المدن. فيما تشهد حركة النت بطءا كبيرا منذ مساء الخميس.