انطلاق الحملة الوطنية للبحث عن الأطفال المكفوفين وإدماجهم مدرسيا

تحت شعار “مانيش مسلّم، من حقي نتعلّم”، أطلقت الجمعية التونسية للدفاع عن حقوق الطفل الكفيف، الحملة الوطنية للبحث عن الأطفال المكفوفين وإدماجهم مدرسيا التي تهدف إلى ضمان حق التمدرس لكل طفل كفيف بلغ السن القانونية للالتحاق بمقاعد الدراسة.

وخلال استضافتهما اليوم السبت 13 سبتمبر 2025 في برنامج أصحاب الهمم على موجات الإذاعة الوطنية، أكد كل من رئيس الجمعية علي علي والأستاذ والناشط بالجمعية غازي المروعي، أن هناك عائلات تجهل وجود مدارس وإعداديات ومعاهد ثانوية لتعليم وتدريس ضعيفي البصر وفاقديه، وأشارا إلى أن بعض الأسر ترفض تمكين أطفالها من الالتحاق بمدارس تعليم المكفوفين لعدة اعتبارات.

وأوضح المتحدثان أنه عند التفطن أو إبلاغهم بوجود طفل كفيف بلغ سن الدراسة ولم يُدمج في مدرسة من مدارس النور، يتم الاتصال وديا بعائلته وعند تسجيل رفض من طرف الأولياء يقع اللجوء إلى مندوب حماية الطفولة.

 

آخر الأخبار

الأكثر قراءة

آخر الأخبار

استطلاع رأي

تقدّم عدد من نواب مجلس نواب الشعب، بمقترح مشروع قانون لاعتماد نظام الحصة الواحدة في المؤسسات التربوية العمومية، فهل أنت:




الأكثر قراءة

حقائق أون لاين مشروع اعلامي تونسي مستقل يطمح لأن يكون أحد المنصات الصحفية المتميزة على مستوى دقة الخبر واعطاء أهمية لتعدد الاراء والافكار المكونة للمجتمع التونسي بشكل خاص والعربي بشكل عام.