ونبه المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض ومكافحتها من أنه من المرجح أن تشهد أوروبا المزيد من الحالات الوافدة بسبب انتشار الفيروس في العديد من الدول الأفريقية وبلد واحد على الأقل في أوروبا وآسيا, لافتا إلى أن « خطر استمرار انتقال العدوى داخل أوروبا لا يزال منخفضا, شريطة تحديد الحالات الوافدة ومكافحتها بسرعة ».
يشار إلى أن الإعلان جاء بعد اكتشاف متغير جديد من فيروس جدري القردة في السويد وباكستان, ما يمثل أول حالة إصابة بالمرض خارج أفريقيا.
وفي السياق, أعرب رئيس قسم المراقبة في المركز الأوروبي لمكافحة الأمراض والوقاية منها, برونو سيانسيو, عن قلقه إزاء تدهور الوضع في أفريقيا, خاصة في جمهورية الكونغو الديمقراطية والبلدان المجاورة.