20
علمت “حقائق أون لاين” أن حملة “الاسماسينغ” التي أطلقتها الهيئة التسييرية للنادي الإفريقي قد تعرضت إلى محاولات قرصنة من قبل بعض الأطراف بهدف إفشال المشروع لغايات لا تزال غير معلومة.
وبحسب ما أكّدته بعض المصادر فإن مشغلي الهاتف الجوال في تونس بالإضافة إلى الشركة المشرفة على حملة “الاسماسينغ” قد كثفوا جهودهم في الأيام الأخيرة لإنقاذ مشروع الإفريقي.
ووفق ذات المصادر فإن الساعات القادمة يفترض أن تشهد الإشهار اليومي لحصيلة الإرساليات القصيرة بعد أن توقف العداد عند 450 ألف دينار يوم 18 فيفري الماضي بمناسبة دربي العاصمة.