كتب القيادي بنداء تونس، أسامة الخليفي، تدوينة على صفحته الرسمية على الفيسبوك قال فيها:
"مايسمى بمشروع مرزوق هو أكبر عملية تحيل عرفتها تونس تحيل على الناخبين تحيل على الشعب وقصة الإستشارة هي كذبة لا يصدقها ويصدق رقمها 125000 إلا الأبله نعرفه ونعرف تلاعبه بالأرقام وبالإعلام.
أتحاداك يا مرزوق أن تعرض الإستشارات للرأي العام …
مجرد مهاترات وإشهار سياسوي بعيد كل البعد على مطالب الشعب الحقيقية وماقام به الباجي قايد السبسي لن يقدر على إستنساخه أحد ..والي غدر الشعب مرة يغدر مرتين..
كيف لمن تعود بالموازي (مجلس تأسيسي موازي -حزب موازي-ديموقراطية موازية وعلاش لا رئاسة موازية )أن يكون يوما الأصل .؟"