يعتبر 56% من التونسيين ان الأمن ومقاومة الإرهاب هما من أولويات المرحلة الراهنة في حين يرى 29% ان مقاومة الرشوة والفساد واجب وطني ذو أولوية لا يعلى عليها في حين يعتبر 15% ان تحسين الوضع المادي للتونسيين هو الأولوية المطلوبة، وذلك وفق دراسة أعدتها جمعية إصلاح خلال شهري ماي وجوان 2014 وهي عبارة عن استطلاع للرأي شمل عينة من 2400 مواطن في ولايات إقليم تونس الكبرى وبنزرت ونابل وقفصة والقصرين وسيدي بوزيد.
ويبلغ عدد المواطنين الذين يشعرون بالأمان، بحسب الدراسة نفسها، 27% فيما تراوحت نسبة عدم الشعور بالأمان بين 18% (عدم شعور بالأمان) و47.8% (شعور بانعدام شديد للأمان).