قبل مغادرته رسميا لوزارة الشباب والرياضة صادق طارق ذياب على تمكين الأندية من المنحة المالية التي تم الاتفاق بشأنها منذ مدة. أندية الرابطة المحترفة الأولى غنمت ما قيمته مليون و750 ألف دينار أي 150 ألف دينار لكل ناد في حين كان نصيب الرابطة المحترفة الثانية مليون دينار بعنوان 50 ألف دينار لكل فريق فيما أسند إلى الرابطة الثالثة مبلغا قيمته 10 آلاف دينار. أما الأندية الهاوية فقد وقع تمكينها من مبلغ قدره 5 آلاف دينار لكل فريق بغاية مجابهة النفقات المالية لما تبقى من الموسم.
دعم وزارة الشباب والرياضة المالي لم يشمل فرق كرة القدم فقط وإنما طال كرة اليد حيث ظفرت الجامعة التونسية لكرة اليد بمبلغ مالي قدره 350 ألف دينار بعنوان تغطية مصاريف المشاركة الإفريقية الأخيرة لمنتخبي السيدات والرجال.