7
أدّى 421 حادث مرور إلى مصرع 100 شخص، وجرح 523 آخرين، خلال الفترة من 1 جانفي إلى 6 فيفري 2025، بحسب المرصد الوطني لسلامة المرور.
وأكّد المرصد أنّ 47 من بين ضحايا هذه الحوادث كانت نتيجة الإفراط في السرعة (24 ضحية) والسهو وعدم الانتباه (23 ضحية).
وأظهرت إحصائيات، نشرها المرصد على موقعه، تراجع عدد حوادث المرور، بنسبة 29،24 بالمائة، مقارنة بالفترة ذاتها من سنة 2024 (595 حادثا).
وقدّر عدد الحوادث، نتيجة السهو، وعدم الانتباه، ب170 حادثا، أي بنسبة 40،48 بالمائة، في ما كانت السرعة وراء وقوع 60 حادثا، أي بنسبة 14،25 بالمائة من جملة الحوادث المسجلة، خلال الفترة من 1 جانفي وحتّى 6 فيفري 2025.
وعلى مستوى عدد ضحايا حوادث المرور حسب الولايات للفترة ذاتها، فقد جاءت ولاية سيدي بوزيد على رأس القائمة، بعد مصرع 19 شخص نتيجة الحوادث المرورية 27، التّي تمّ تسجيلها، تلتها ولاية جندوبة، ب11 قتيل، جرّاء 21 حادث.
واحتلّت ولاية المهدية، وفق المرصد، المرتبة الأولى على مستوى حوادث المرور المسجّلة، بـ 39 حادثا، خلّفت قتيلا و49 جريحا، تلتها ولاية تونس، ب33 حادثا، أسفر عن 9 قتلى و33 جريحا.
وأكّد المرصد الوطني لسلامة المرور أنّه من خلال الإحصائيات، التي قام بها بخصوص الأطراف المشاركة في الحوادث، أنه تبيّنّ أنّ النصيب الأكبر كان للسيّارات الخفيفة، بـ 235 حادثا، تلتها الدرّاجات النارية، بـ198 حادثا، ثمّ المترجّلين، ب153 حادثا، فالشاحنات الخفيفة بـ 114حادثا.
وأظهرت إحصائيات، نشرها المرصد على موقعه، تراجع عدد حوادث المرور، بنسبة 29،24 بالمائة، مقارنة بالفترة ذاتها من سنة 2024 (595 حادثا).
وقدّر عدد الحوادث، نتيجة السهو، وعدم الانتباه، ب170 حادثا، أي بنسبة 40،48 بالمائة، في ما كانت السرعة وراء وقوع 60 حادثا، أي بنسبة 14،25 بالمائة من جملة الحوادث المسجلة، خلال الفترة من 1 جانفي وحتّى 6 فيفري 2025.
وعلى مستوى عدد ضحايا حوادث المرور حسب الولايات للفترة ذاتها، فقد جاءت ولاية سيدي بوزيد على رأس القائمة، بعد مصرع 19 شخص نتيجة الحوادث المرورية 27، التّي تمّ تسجيلها، تلتها ولاية جندوبة، ب11 قتيل، جرّاء 21 حادث.
واحتلّت ولاية المهدية، وفق المرصد، المرتبة الأولى على مستوى حوادث المرور المسجّلة، بـ 39 حادثا، خلّفت قتيلا و49 جريحا، تلتها ولاية تونس، ب33 حادثا، أسفر عن 9 قتلى و33 جريحا.
وأكّد المرصد الوطني لسلامة المرور أنّه من خلال الإحصائيات، التي قام بها بخصوص الأطراف المشاركة في الحوادث، أنه تبيّنّ أنّ النصيب الأكبر كان للسيّارات الخفيفة، بـ 235 حادثا، تلتها الدرّاجات النارية، بـ198 حادثا، ثمّ المترجّلين، ب153 حادثا، فالشاحنات الخفيفة بـ 114حادثا.