12
حقائق أون لاين –
اعتبر الوزير السابق مبروك كورشيد انتخابات بلدية باردو التي بينت نتائجها الأولية فوز حركة النهضة على أكبر عدد مقاعد، صافرة الانذار الأخير، واصفا إياها بـ"العينة الحقيقية الأخيرة" التي تسبق الانتخابات التشريعية، وقراءتها يجب أن تكون متمعنة وواقعية لا تغالط النفس ولا تدير ظهرها للواقع، وفق التدوينة التي نشرها على صفحته الشخصية على الفايسبوك.
ودعا كرشيد إلى العمل بقوة على جلب الناخب للصندوق بما سيكون وحده كفيلا بإبعاد ما أسماه "شبح الاسلام السياسي" على تونس، حسب تقديره.
وفيما يلي نص التدوينة كاملا: