22
شارك النائب مساعد الرئيس المكلّف بالعلاقات مع الوظيفة القضائية والهيئات الدستورية والوطنية بدر الدين القمودي، في أشغال الدورة 35 الاستثنائية للجنة التنفيذية للاتحاد البرلماني العربي التي انعقدت امس الاربعاء 25 سبتمبر 2024 بالقاهرة.
وتمّ خلال هذا الاجتماع التطرق الى الأحداث الأخيرة التي يتعرّض لها الأشقاء الفلسطينيون، والاتفاق حول إدراج بند طارئ باسم المجموعة البرلمانية العربية في جدول أعمال الجمعية العامة 149 للاتحاد البرلماني الدولي.
كما تمّ التداول حول عمل وأنشطة اللجان الدائمة للاتحاد البرلماني العربي، ووضع آلية مناسبة لتفعيل دوره وتطوير عمله.
وأكّد بدر الدين القمودي في مداخلته موقف تونس المبدئي والراسخ من القضية الفلسطينية ودعمها المطلق لها . مشيرا إلى ضرورة استرجاع الحق التاريخي المنهوب للشعب الفلسطيني الذي يعاني من جبروت الكيان الغاصب والمحتل لأراضيه.
وأبرز وقوف تونس قيادة وشعبا إلى جانب الشعب الفلسطيني في نضاله المشروع من أجل استعادة حقوقه الوطنية وفي مقدّمتها حقه في إقامة دولته المستقلة على أرضه وعاصمتها القدس الشريف، والمطالبة بتوفير كل الدعم والمساندة للمقاومة الفلسطينية واللبنانية وتمكينها من سبل الاستمرار والصمود.
وأكّد أهمية توحيد الموقف العربي خاصة في الوضع الراهن أمام ظهور بوادر انهيار الكيان الغاصب تحت ضربات المقاومة الباسلة وتآكل نسيجه الاقتصادي والاجتماعي.
كما طالب بتكوين لجنة برلمانية عربية لصياغة مقترحات الضغط على العدو خصوصا لما تملكه الدول العربية من سلاح النفط والجغرافيا والبورصات الدولية، ودراسة امكانية تفعيل معاهدة الدفاع العربي المشترك التي تشير بنودها الى أنّ كل عدوان على أية دولة عربية يعتبر عدوانا على بقية الدول وأي مساس بدولة عربية يعتبر مساسا صريحا ببقية الدول.
وتمّ خلال هذا الاجتماع التطرق الى الأحداث الأخيرة التي يتعرّض لها الأشقاء الفلسطينيون، والاتفاق حول إدراج بند طارئ باسم المجموعة البرلمانية العربية في جدول أعمال الجمعية العامة 149 للاتحاد البرلماني الدولي.
كما تمّ التداول حول عمل وأنشطة اللجان الدائمة للاتحاد البرلماني العربي، ووضع آلية مناسبة لتفعيل دوره وتطوير عمله.
وأكّد بدر الدين القمودي في مداخلته موقف تونس المبدئي والراسخ من القضية الفلسطينية ودعمها المطلق لها . مشيرا إلى ضرورة استرجاع الحق التاريخي المنهوب للشعب الفلسطيني الذي يعاني من جبروت الكيان الغاصب والمحتل لأراضيه.
وأبرز وقوف تونس قيادة وشعبا إلى جانب الشعب الفلسطيني في نضاله المشروع من أجل استعادة حقوقه الوطنية وفي مقدّمتها حقه في إقامة دولته المستقلة على أرضه وعاصمتها القدس الشريف، والمطالبة بتوفير كل الدعم والمساندة للمقاومة الفلسطينية واللبنانية وتمكينها من سبل الاستمرار والصمود.
وأكّد أهمية توحيد الموقف العربي خاصة في الوضع الراهن أمام ظهور بوادر انهيار الكيان الغاصب تحت ضربات المقاومة الباسلة وتآكل نسيجه الاقتصادي والاجتماعي.
كما طالب بتكوين لجنة برلمانية عربية لصياغة مقترحات الضغط على العدو خصوصا لما تملكه الدول العربية من سلاح النفط والجغرافيا والبورصات الدولية، ودراسة امكانية تفعيل معاهدة الدفاع العربي المشترك التي تشير بنودها الى أنّ كل عدوان على أية دولة عربية يعتبر عدوانا على بقية الدول وأي مساس بدولة عربية يعتبر مساسا صريحا ببقية الدول.