مدير أيام قرطاج السينمائية يكشف عن ملامح الدورة الحادية والثلاثين

 يسرى الشيخاوي- 

"وقفة تأمل " وعودة بذاكرة السينما التونسية من سنة 1966 إلى 2019، بهذه الكلمات وصف مدير أيام قرطاج المسرحية رضا الباهي الدورة الحادية والثلاثين التي تنعقد في ظل ظروف استثنائية فرضتها جائحة كورونا.
وفي حديثه عن ملامح هذه الدورة، قال الباهي في تصريح لحقائق أون لاين، إن الجمهور سيكون على موعد مع كل الأفلام المتوّجة  بالتانيت الذهبي لأيام قرطاج السينمائية منذ دورته الأولى إلى الدورة الماضية.
والهدف من عرض الأفلام المتوجة بالتانيت الذهبية خلال كل الدورات، إحياء الذاكرة السينمائية العربية والإفريقية والعالمية والتعريف بها للجيل الجديد المتابع للسينما والذي لم يتسن له مشاهدة بعضها، وفق قوله خلال لقاء صحفي خاص بنتائج الورشات الخاصة بمنتدى ”أیام قرطاج السینمائیة: الماضي، الحاضر والمستقبل”.
وأما عن البروتوكول الصحي، فيشير الباهي إلى أن إدارة أيام قرطاج السينمائية حريصة على تطبيقه لضمان سلامة الجمهور وحريصة أيضا على بعث الحياة في قاعات السينما التي أضرت بها فترة الحجر الصحي.

آخر الأخبار

استطلاع رأي

أية مقاربة تراها أنسب لمعالجة ملف الهجرة غير النظامية في تونس؟




الأكثر قراءة

حقائق أون لاين مشروع اعلامي تونسي مستقل يطمح لأن يكون أحد المنصات الصحفية المتميزة على مستوى دقة الخبر واعطاء أهمية لتعدد الاراء والافكار المكونة للمجتمع التونسي بشكل خاص والعربي بشكل عام.