باتت علاقة صانع الألعاب التيجاني بلعيد مع النادي الرياضي الصفاقسي في نهايتها وتزايد مشاكل هذا اللاعب هو مؤشر جديد عن اقترابه من الرحيل مع موعد الميركاتو الشتوي.,
التيجاني يبقى قيمة فنية ثابتة غير أن حنينه إلى عدم الانضباط أثر كثيرا على مسيرته وهو ما تأكد بمناسبة اللقاء الودي أمام مستقبل قابس حيث احتج على عدم تشريكه وهو ما اضطر بعض زملائه إلى تهدئته..
من جهة أخرى أثبتت الفحوصات التي خضع لها السنغالي محمد واليو ندوي أنه يستوجب عليه الركون لفترة من الراحة لا تقل عن ثلاثة أسابيع..
ندوي تعرض إلى إصابة سابقة أدت لركونه لثلاثة أسابيع قبل أن يعود في لقاء الكلاسيكو أمام النجم الرياضي الساحلي ليعاود الغياب لنفس الفترة بداعي ذات الإصابة..